نفت الحكومة البريطانية الاثنين 2 سبتمبر، توريد مواد يمكن استخدامها لصنع أسلحة كيميائية، لدمشق. وكانت وسائل إعلام بريطانية قد ذكرت أن الحكومة البريطانية قد أصدرت في يناير الثاني من العام الماضي، تصريحا لإحدي الشركات لعقد صفقة مع دمشق بشأن توريد مواد كفلوريد الصوديوم وفلوريد البوتاسيوم يمكن استخدامها لإنتاج غاز الأعصاب، وخاصة غاز السارين. ولم ينف وزير الأعمال والاستثمارات التجارية فينسنت كابل إصدار الحكومة مثل هذا التصريح، إلا أنه شدد علي أن المواد الخطرة لم تنقل خارج البلاد،