لأغراضها التي أجمع كثيرون، علي أنها غير ثورية، ولتحركاتها المريبة التي دفعتنا للشك في مقاصدها، ولسعيها الخبيث لبث الفرقة والتناحر، بين الشعب وجيشه وحراس أمنه، ولتحريضها الأخير المغرض، علي العصيان المدني الشامل، برغم مخاطره الكبري، علي اقتصاد الوطن واستقراره، والذي رفضه المصريون بوعي مشرف، ولمبررات أخري عديدة، أعلن عدم اقتناعي، ب »حركة 6 أبريل«، ولا بادعاءاتها الكاذبة، وأقترح تغيير اسمها إلي: »حركة.. أول أبريل«!