اقترب الشهر الكريم من الانتهاء.. بعد ان عاد «الفانوس المصري» إلي عرشه واستطاعت صناعة «فانوس رمضان» هذا العام أن تلتقط أنفاسها وتفرض وجودها بمكوناتها المحلية في الأسواق.. وظهر «الفانوس الخشبي» في دمياط و»فانوس الخرز» في البحيرة و»الالبستر» في الاقصر واسوان.. وغيرها من الانواع والاشكال ذات الطابع العربي والمصري بمختلف المحافظات. بائعو الفوانيس بدأوا في لم بضاعتهم وتخزينها إلي العام القادم بعد اصلاح المكسور واستبعاد التالف.. ونزلت السيدات والفتيات إلي الاسواق للبحث عن تجهيزات وزينة «عيد الفطر» والتي تعتمد هذا العام ايضا علي الافكار المصرية والصناعة اليدوية خاصة الخيامية .