أعلنت مصادر إعلامية أن الحرس الثوري الإيراني أسقط طائرتين من دون طيار، واشارت المصادر إلي أنهما طائرتان غربيتان تهدفان للتجسس في منطقة الخليج. من جهة أخري دعت مائة شخصية المانية بينها عدة وزراء ورؤساء شركات ورياضيون الي اطلاق سراح صحفيين المانيين اثنين موقوفين في إيران. ونشر النداء في صحيفة بيلد ام سونتاج الالمانية التي ارسلت الصحفيين الي إيران في اكتوبر الماضي حيث اعتقلا بينما كانا يجريان مقابلة في تبريز شمال غرب البلاد مع نجل سكينة محمدي اشتياني التي حكم عليها بالرجم. وفي تطور لاحق صرح مسئول قضائي ايراني أمس ان عقوبة الرجم حتي الموت بحق الايرانية سكينة محمدي اشتياني التي ادينت بالزنا، قد يتم الغاؤها. وقال المسئول أن "كل شيء ممكن وخاصة أن هناك بعض الشكوك لا تزال تحيط بالادلة التي جمعت في قضية اشتياني وهذا ما سبب تاخيرا في اتخاذ قرار نهائي بشان الحكم. وحكم علي سكينة محمدي اشتياني بالاعدام في 2006 لادانتها بالاشتراك مع عشيقها في قتل زوجها، وبالرجم لادانتها بالزنا.