صليت من أجل الفنانة الكبيرة شادية، وصليت شكرا لله الذي عافاها وشفاها، ودعوت لها باكتمال الصحة، فهي عشرة عمر بالنسبة لي والمرحومة عصمت زوجتي، وشادية أو فتوش الانسانة الجميلة لا تقل قدرا وحجما عن الفنانة القديرة التي أجمعت الجماهير علي حبها، والحديث عن شادية يحلو ويطول، ولم أر كتابا طاف بي عالم شادية الجميل مثل الكتاب الذي يحمل اسمها بقلم الكاتب الصحفي الصاعد سامي كمال الدين الذي أغار منه كثيرا، فقد تمنيت لو كنت أنا صاحب هذا الكتاب .