قدم الإعلامي باسم يوسف في برنامجه البرنامج سيناريو ظريف عن قضية الفتنة الطائفية ومن المسؤول عن إشعالها واستعرض عدة لقطات هامة للغاية تدل عن تورط العديد من الأقباط والمسلمين في إشعال الفتنة الطائفية في سيناريو ردا برد : اللقطة الأولى : نجم الفتنة الأول في أحداث إمبابة الذي قال "منبقاش رجالة لو مولعناش الكنائس اللى في إمبابة" . وقال باسم يوسف أنه تعرض للشتيمة أكثر من مرة من المسلمين لأنه الوحيد الذي تحدث عن شخص أساء للإسلام وأنهم قالوا له أنه متحامل على الإسلام . اللقطة الثانية : نجيب جبرائيل يتهم الجيش بإطلاق النار على الأقباط . وأشار باسم على أن هناك طلب مستمر على سعلة الفتنة الطائفية فلابد من فتح هذا البكابورت كل شوية كنيسة تتبني كنيسة تتهد . اللقطة الثالثة : أبو أنس يتهم المحافظ بالكذب ويريد أن يضع صباعه في عين المحافظ ويديله كمان باللى في رجله ولو مقدمش أستقالته سوف يموت موته شنيعة . أشار هنا باسم إلى أن الدين المسيحي يقول "أحبو أعدائكم باركو لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم " لذا لا يجب على رجل الدين أن يقوم بتهديد أي شخص لكي يكون سبب في إشعال فتنة طائفية . اللقطة الرابعة : رجل دين مسيحي يقول للمسلمين إذا كنا قبلناكم في بيوتنا ورحبنا بكم على أساس أنك أقاربنا لكن إذا كنتم هاتقلوا أدبكم علينا أرحلوا من هنا . وزي ما سكتنا على دخول المسلمين بلادنا وأوطاننا ما ذلنا نرحب بهم لكن في حدود الأدب والأخلاق واللي هايقل أدبه وأخلاقه مش مننا ويرحل عننا . وعلق باسم بسخرية كبيرة قائلا يعني كل الناس دي كاسرة فيزا ... إيه شغل الحضانة دا . وأكيد دا أستفز ناس كثير جدا جدا بمجرد أنك تسمع أنك قاعد ضيف في بلدك . اللقطة الخامسة : الشيخ الدكتور أحمد النقيب يقول إن الأقباط شعب قد انتهى وليس هناك في الوجود حد أسمه الأقباط . كلكم فوتوشوب تعليق ساخر من باسم ردا على هذه اللقطات المؤذية التي تدعوا بكل قوة إلى إشعال الفتنة الطائفية , والشعب المصري طلع قاعد ضيف على ولا حد , إذا رحل المسلمين والأقباط من البلد من سوف يظل في البلد سوى السفير الإسرائيلي . ما هوا مزاجك الطائفي اليوم الأقباط في مسيرة بالصلبان والسلفيين بجمعة كندهار أو الإدعاء بأن الكنائس بداخلها سلاح نووي أو قطع الأذن من أحكام الشريعة أو قتل الأبرياء بسبب عقيدتهم أو مشاهدة تعذيب الناس كل يوم في أمن الدولة بسبب فكرهم . اللقطة السادسة : سيدة قبطية تقول أن شهداء 25 يناير ليسوا شهداء لأنهم شوية بلطجية وأن الأقباط فقط هم الشهداء للمسيح والدفاع عن الدين المسيحي وأن الدفاع عن الوطن ليست شهادة . اللقطة السابعة : الرد من السلفيين " مينا ليس بشهيد بل لعنة الله على الشهيد مينا وأنها ليست شهادة ورقية تعطى لهؤلاء السفهاء .