وجه أدمن صفحة "أنا آسف ياريس"، بعض الأسئلة للشيخ حازم أبوإسماعيل، رئيس حزب الراية، قائلاً له: "لماذا دائماً نراك في الصفوف الأمامية في فقرات التهديد والوعيد، والتي كان آخرها منذ أيام قليلة، والتي هددت فيها بأنكم سوف تواجهون الجيش مواجهة شعبية في حالة نزوله إلى الشارع، وعندما تشتعل الأمور ويحدث الاشتباكات مثل "العلقة" التي حصلت عليها حركة "حازمون" عند وزارة الدفاع نراك دائماً في المؤخرة، بل في الحقيقة لا نراك أصلاً وتحدث المفاجآت غير المتوقعة من ضياع شاحن "موبيلك" ومن تعب وألم في مفاصل قدمك". وتابع الأدمن: "كان من الأولى والأجدى بدلاً من أن تحارب جيش بلدك الذي يحميك ويحمى جماعتك، لماذا لا نراك يا أسد الشريعة أنت وجماعتك وحركتك تجاهدوا ضد العدو الصهيوني في فلسطين، أو حتى تنصروا الشريعة الإسلامية وتجاهدوا في سوريا مثلاً مثلما فعل قبلك شيخ "هاتولى راجل"، حتى تنول الشهادة أنت وجماعتك وتصبح في الجنة إن شاء الله ونحتسبك عند الله شهيداً". وتساءل الأدمن: "لماذا تؤخر هذا الأجر العظيم يا شيخ المناضلين المجاهدين – أم الجهاد ضد إسرائيل وضد بشار حرام فى الوقت الذى أصبح فيه الجهاد والمواجهة ضد الجيش المصري حلال؟... وأخيراً أنا سعيد أنى سألتك السؤال ده وأكيد هبقى أسعد لو حضرتك جاوبت عليه.!"