الوفديون يتوافدون على ضريح سعد زغلول قبل احتفالية ذكرى رحيل زعماءه التاريخيين    الجندي يشدد على ضرورة تطوير أساليب إعداد وإخراج المحتوى العلمي لمجمع البحوث الإسلاميَّة    غرفة الجيزة التجارية تستعرض الاستعدادات النهائية لمعارض «أهلًا مدارس»    شهداء وجرحى بنيران الاحتلال أثناء انتظارهم الحصول على المساعدات جنوب قطاع غزة    باكستان تثمن الجهود المصرية لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة    زلزال بقوة 6 درجات يضرب المحيط الهادئ قبالة سواحل السلفادور وجواتيمالا    موعد مباراة الزمالك وفاركو في الدوري الممتاز والقناة الناقلة    توجيهات بالتنسيق مع إحدى الشركات لإقامة ملعب قانونى لكرة القدم بمركز شباب النصراب في أسوان    «هذا لا يقلقني».. تصريح مفاجئ من تشابي ألونسو عن برشلونة    بعد تغيبه يوما عن منزله، تفاصيل العثور على جثة الطفل يوسف بالأقصر    تكريم الفنانة شيرين في مهرجان الإسكندرية السينمائي بدورته ال41    غدا.. قصور الثقافة تطلق ملتقى دهب العربي الأول للرسم والتصوير بمشاركة 20 فنانا    صلاح عبد العاطي: إسرائيل تماطل في المفاوضات ومصر تكثف جهودها لوقف إطلاق النار    داعية: سيدنا النبي لم يكن عابسًا وكان مُتبَلِّجَ الوجه    حالة الطقس في محافظة الفيوم غدا الأحد 24-8-2025    بحوث الصحراء.. دعم فني وإرشادي لمزارعي التجمعات الزراعية في سيناء    إسلام جابر: تجربة الزمالك الأفضل في مسيرتي.. ولست نادما على عدم الانتقال للأهلي    مصر القومي: الاعتداء على السفارات المصرية امتداد لمخططات الإخوان لتشويه صورة الدولة    15 صورة.. البابا تواضروس يدشن كنيسة الشهيد مارمينا بفلمنج شرق الإسكندرية    تفعيل البريد الموحد لموجهي اللغة العربية والدراسات الاجتماعية بالفيوم    إزالة لمزرعة سمكية مخالفة بجوار "محور 30" على مساحة 10 أفدنة بمركز الحسينية    إسماعيل يوسف مديرا لشؤون الكرة في الاتحاد الليبي    إسلام جابر: لم أتوقع انتقال إمام عاشور للأهلي.. ولا أعرف موقف مصطفى محمد من الانتقال إليه    صور.. 771 مستفيدًا من قافلة جامعة القاهرة في الحوامدية    "قصص متفوتكش".. رسالة غامضة من زوجة النني الأولى.. ومقاضاة مدرب الأهلي السابق بسبب العمولات    وزير الدفاع الأمريكي يجيز ل2000 من الحرس الوطني حمل السلاح.. ما الهدف؟    الداخلية تكشف ملابسات اعتداء "سايس" على قائد دراجة نارية بالقاهرة    وزارة النقل تناشد المواطنين عدم اقتحام المزلقانات أو السير عكس الاتجاه أثناء غلقها    «لازم إشارات وتحاليل للسائقين».. تامر حسني يناشد المسؤولين بعد حادث طريق الضبعة    منال عوض تناقش استعدادات استضافة مؤتمر الأطراف ال24 لحماية بيئة البحر الأبيض المتوسط من التلوث    الموت يغيب عميد القضاء العرفي الشيخ يحيى الغول الشهير ب "حكيم سيناء" بعد صراع مع المرض    «عامل وفني ومدرس».. إتاحة 267 فرصة عمل بالقليوبية (تفاصيل)    وفاة سهير مجدي .. وفيفي عبده تنعيها    تم تصويره بالأهرامات.. قصة فيلم Fountain of Youth بعد ترشحه لجوائز LMGI 2025    مؤسسة فاروق حسني تطلق الدورة ال7 لجوائز الفنون لعام 2026    قلق داخلي بشأن صديق بعيد.. برج الجدي اليوم 23 أغسطس    وزير العمل يتفقد وحدتي تدريب متنقلتين قبل تشغيلهما غدا بالغربية    موعد إجازة المولد النبوي 2025.. أجندة الإجازات الرسمية المتبقية للموظفين    كيف تكون مستجابا للدعاء؟.. واعظة بالأزهر توضح    «المركزي لمتبقيات المبيدات» ينظم ورشة عمل لمنتجي ومصدري الطماطم بالشرقية    مصر ترحب بخارطة الطريق الأممية لتسوية الأزمة الليبية    رئيس «الرعاية الصحية»: تقديم أكثر من 2.5 مليون خدمة طبية بمستشفيات الهيئة في جنوب سيناء    قافلة حياة كريمة تقدم خدماتها الطبية المجانية لأكثر من 1050 مواطنا بقرية عزاقة في المنيا    محاضرة فنية وتدريبات خططية في مران الأهلي استعدادًا للمحلة    طقس الإمارات اليوم.. غيوم جزئية ورياح مثيرة للغبار على هذه المناطق    8 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال ال24 ساعة الماضية    نور القلوب يضىء المنصورة.. 4 من ذوى البصيرة يبدعون فى مسابقة دولة التلاوة    مصر تستضيف النسخة الأولى من قمة ومعرض "عالم الذكاء الاصطناعي" فبراير المقبل    حملة مكبرة لإزالة إشغالات الباعة الجائلين والتعديات على الطريق بمدينة أبوتيج بأسيوط    تحرير 125 محضرًا للمحال المخالفة لمواعيد الغلق الرسمية    الأوقاف: «صحح مفاهيمك» تتوسع إلى مراكز الشباب وقصور الثقافة    "يونيسيف" تطالب إسرائيل بالوفاء بالتزاماتها والسماح بدخول المساعدات بالكميات اللازمة لغزة    «100 يوم صحة» تقدم 59 مليون خدمة طبية مجانية خلال 38 يوما    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 23-8-2025 في محافظة قنا    إعلام فلسطينى: مصابون من منتظرى المساعدات شمال رفح الفلسطينية    تنسيق الجامعات 2025| مواعيد فتح موقع التنسيق لطلاب الشهادات المعادلة    «مياه الأقصر» تسيطر على بقعة زيت فى مياه النيل دون تأثر المواطنين أو إنقطاع الخدمة    سعر الأرز والسكر والسلع الأساسية في الأسواق اليوم السبت 23 أغسطس 2025    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



اتجاهات
نشر في أخبار مصر يوم 21 - 11 - 2013

عنوان الحلقة واهم ما جاء بها : احياء ذكرى شهداء محمد محمود
أحمد بصيلة : اهلا بكم حلقة جديدة من اتجاهات ما حدث فى احداث محمد محمود اليوم لم يحدث الحمد لله شيئا كماكان متوقعا وما حدث للمقدم محمد مبروك وعلاقته بقضية الاخوان يؤكد ان هذا الحادث الاليم ياخذنا مرة اخرى لسياسيات الاخوان وحادث اغتيال احمد ماهر رئيس وزراء مصر السابق فى الخامس والعشرين من فبراير 1945 بعد ان ظنواانه وراء سقوط حسن البنا ثم اغتيال القاضى احمد الخزندار فى مارس 1948 عندما حكم على احد اعضاء الاخوان بثلاث سنوات واغتيال محمود النقراش رئيس وزراء مصر من احد اعضاء الجماعة فى ديسمبر سنة 1948 بعد عشرين يوما من قرار حل الجماعة وحتى محاولة اغتيال عبد الناصر فى 1954 يؤكد ان الاخوان اخذين فى هذا النهج بعد ان لفظهم الشعب حول كل هذه القضايا المفتوحة يسرنا ان نلتقى مع الخبير الامنى الاستاذ احمد رفعت اهلا وسهلا
الاستاذ/ احمد رفعت : اهلا بيك
أحمد بصيلة : السيد احمد بان الباحث لشئون الحركة نفسها اهلا وسهلا
الاستاذ/ احمد بان : اهلا بحضرتك
أحمد بصيلة : اسمحوا لى قب لان نبدا بالحوارحول هذه الموضوعات نشوف ماذا قال الاخوان عن محمد محمود فى السنوات السابقة
فاصل
تقرير: الولد بياخذ 200 جنية ووجبتين وبياخذ شريط برشام ترامادول انا مسكت الدكتور قلت له هما المتظاهرين الموجودين فى التحرير دلوقت هما نفس المتظاهرين بتوع 25 يناير قالى منعرف ولا واحد فيهم دول بلطجية موجودة الان يا ريس بتحاول تدمر البلد عندنا فى القرية الواحد بياخد 200 جنية يومي مين اللى بيدى ال 200 جنية كل يوم مين بيديهم وجبتين يوميا يا ريس المفروض ان احنا نقف مع الداخلية مش ضد الداخلية احنا شوية بلطجية ملهمش انتماء لا للوطن يا ريس فى مؤامرة على البلد لازم نفهم ان احنا كلنا بنضيع ..
حضرتك ذكرتك محمد محمود 1 ومحمد محمود 2 الاحداث اللى بنمر بيها قررت مجموعة من الصبية الماجورين اللى بيقوموا بتدمير المنشات لكن المره دى االشرطة استطاعت ان تقصى المتظاهرين الحقيقيين
فاصل
أحمد بصيلة : نتابع ماجرى اليوم ومردود هذا على المستقبل فى المرحلة القادمة تعليق حضرتك على ما ينتمون لجماعة الاخوان
الاستاذ/ احمد بان : الشيخ ده سلفى مش اخوانى هما مصلحة واحدة البرلمان السابق دى مهزلة ودى كوميديا معاهم فى نفس الخط نفس الفكر نفس المصلحة
أحمد بصيلة : نتوقف مع فاصل يبدو ان
الاستاذ/ احمد رفعت : خطواتك سواء شعب او جيش اوشرطة لصالحهم انت جميل لا خلاف عليك اذا كان اختلفنا تسمع اللى حضرتك سمعتة ده دول ماجورين ودول ضد مصلحة البلد وان بياخذ 200 جنية معرفش جاب الرقم ده منين كان هو اللى كان بيدفع يعنى فا اذا كان الكلام ده جميل جدا وواضح جدا للكافة من دلوقتى يتابعوا النزول مع الناس دول الناس اللى بياخدوا ترامادول وبياخدوابرشام بيتاجروا ب 200 جنية الا اذا ان هما بيحاولوا يخترقوا كل الاساليب يتخذوا كل الوسائل كل الفرص ان هما ينزلوا الشارع يعملوا دم يعملوا قتلى امتسك قنابل واتمسك اسلحة اليومين دول عارف ان هما نازلين علشان يكتسبوا من خلال الثوار جم ينزلوا الاخوان الشارع المصرى والمواطن المصرى هو اللى بيدفع الثمن لكن النهاردة دعوة جميلة لكبار الثوار محمد محمود او غيرة نعرف ننزل كاخوان ننزل الميادين نعمل جرايم نعكر على المجتمع المصرى صفو خارطة الطريق وصفو احتفالة من الغول الاخوانى لأ بننزل ونتقل ونعمل شغب ونعمل ارهاب زى ما حضرتك شايف هى قصة مش مساندة ثوار ولا مساندة محمد محمود والحمد لله الادله موجودة عندنا كلنا لكن هو مجرد تحقيق خاسر وركوب اى موقف زى ثورة 25 يناير وكل الاحداث اللى اتعودنا عليها
أحمد بصيلة : استاذ احمد هل هذا التنظيم بيراد يعنى مثلا ذاكرة الشعب قد تكون ضعيفة فا بينسى مواقف الاخوان فى المرحلة السابقة فيلتحموامع الثوار مثلا فى هذا اليوم
الاستاذ/ احمد بان : بسم الله الرحمن الرحيم فى البداية تحية لارواح الشهداء فى محمد محمود ولشهداء الثورة المصرية منذ 25 يناير نحنامدينون لهذه الثورة التى فتحت هذه الحرية لبلادنا واعتقد ان احنا بحاجة شديدة الى اتخاذ نظام سياسى جديد معبر عن كل المصريين تنتصر لاهداف ثورة يناير وتعيد التحقيق فى كل الجرائم التى حدثت منذ 25 يناير وحتى انتخاب نظام سياسى جديد ما تفضلت به حضرتك فى السؤال حول هدف الجماعة او رهانها مراهنتها على ذاكرة المصريين وتنحى مبارك فى 11- يناير عندما قررت الجماعة ان تتفاوض مع النظام السياسى وجلست تتفاوض مع السيد عمرو سليمان وكانت ابدت استعداد ان تضحى بالثورة فيما سبيل الحصولها على صوت الجماعة بالاضافة الى استعدادها للخروج من الميدان قبل موقعة الجمل بدعوى ان الميدان سيهاجم ودى نقطة ثانية لم يسال عنها الكثيرين الحاجة الثانية التى كانت تجسد خيانة الاخوان لثورة 25 يناير كانت فى 11 فبراير 2011 مع قرار التنحى واعتبار ان احنا اسقطنا النظام بينما بقيت كل محددات النظام حادثة محمد محمود اول واقعة محمد محمود كانت محاولة من هؤلاء المجموعة طليعة ثورة يناير اللى حاولت تستعيد المسار الثورى فى الوقت اللى كانت جماعة اخوان فيه رجعت تانى لمربع السياسية بعد معدش فى شرعية للبرلمان ولا الميدان وشفنا بقى ماحدث فى مجلس الشعب ثوار محمد محمود مجموعة من ملوك الصفقات على حساب الحقيقة ما يحركهم فى صدمة الخروج السريع من الحكم اللى خلتهم معتقدين ان كما حملتهم الثورة الى الحكم تستطيع ثورة جديدة ان تحملهم من جديد الى الحكم النهاردة كان فى محاولات لاستهداف جهاز الشرطة وتعيد المشهد التنظيمى
أحمد بصيلة : بيهتم بيهم الاعلام الغربى
الاستاذ/ احمد رفعت : حنا طول الوقت الخطاب للاعلام الغربى والصورة بهدف انها تتصدر وتسوق فى المجتمع الغربى لان يمكن من نقاط الضعف السياسى للنظام الحالى وان احنا لا نستطيع ان نواجة التنظيم الدولى فى الخارج اللى هو قادر يوصل للميديا العالمية ويوصل لشركات علاقات عامة قادر يحرك قواعدة فى كل الدول
أحمد بصيلة : السياسة الغربية لهذا التنظيم
الاستاذ/ احمد رفعت : النظام السياسى لازال واقف فى مساحة الانتظار ودائرة رد الفعل سؤال واحد ماذا سيفعل الاخوان هذا الاسبوع السؤال الثانى المتكرر كل الميديا فى مصر ماذا سيفعل الاخوان ده فى حد ذاتة نجاح للاخوان انه هيجعلك مادام وضعك فى دائرة الانتظار وانت قاعد طول الوقت مستنى هو هيعمل ايه
أحمد بصيلة : اسمح لنا نذهب بس لميدان التحرير مع زميلنا حمادة العربى لنقل الصورة حمادة مساء الخير
حمادة العربى : مساء الخير استاذ احمد عليك وعلى الضيوف المحترمين
أحمد بصيلة : اوصف لنا شكل الميدان الان
حمادة العربى : ميدان التحرير فى هذه اللحظات امتداد لفاعليات احداث محمد محمودهناك تجمعات بكافة الارجاء بالكامل حتى البعض بعد مشاهدة المباراة الخارصة بمصر وغانا وتاهل غانا لكاس العالم فى هذه المباراة هناك حالة من الاحباط اعداد كثيرة من المتظارين فى الميدان فى التحرير وبعض شباب الثورة فى محمد محمود كانوا يهتفوا عيش حرية عدالة اجتماعية
أحمد بصيلة : امامنا فى الصورة عدد من المتظاهرين ليس كبير
حمادة العربى : بالفعل حركة تمرد لم تشارك لتفويت الفرصة على من يعمل اقتتال مع قوات الشرطة التى خلفت اكثر من 15 مصابا وهناك مسيرة جاءت الاغلب انها كانت للاخوان المسلمين كانوا من صغار السن وكانوا عند جامعة الدول العربية ولم يحدث اصابات مباشرة بينهم
أحمد بصيلة : شكرا حماده العربى من ميدان التحرير سيادة المقدم من ضمن المطالبات اللى كانت النهاردة ودائما فى ذكرى محمد محمود ان يتم التحقيق فى هذه الحالات عدد كبير من الثورا بيوجه اتهام الى ميدان التحرير والجيش ايضا وزارة الداخلية والجيش اطلاق رصاص حي والتسبب فى قتل الشهداء مازالت القضية غير معروفة الى اين تتجه ولماذا لم يتم اثبات ان المسئول عن هذه العمليات كلها الشرطة او القوات المسلحة او اى جهة فى الدولة
الاستاذ/ احمد رفعت : انا باعامل احمد رفعت يبقى ضباط الشرطة دول كفرة وقتلة والسمتند الاول والاخير مع الشعب المصرى فى ثورتة كل ما يدور الان هو الاخوان وما وراء الاخوان دعوة لكل الثوار ان احنا نهدا نحترم القضاء المصرى فى ناس اتقدمت لمحاكمة فى منالضباط يثبت برائته حاجة ثانية لما ننتظر اجراءات التحقيق هتلاقى حاجة مهمة جداجدا جدا الطلقات اللى استخدمت فى احداث الجريمة رش ثقيل غير شرطية عيارة لم يتسخدم فى الشرطة ولا فى الجيش هو خرطوش معظمها الخرطوش ده بيستخدم فى الشرطة رش حديث اللى هوالبلاستك يسبب اصابة يسبب عاهة يسبب كدمه لكن ما يسببش الوفاة ده اللى موجود فى سلاح الشرطة من 10 سنين السلاح الموجود انا مش ببرر ولكن باقول ان احنا نحترم تشريح الطب الشرعى لوبندور وراء جريمة الاول تانى حاجة بقول لحضرتك السلاح المستخدم مضروب من مسافة قريبة الشرطة كان على مسافة بعيدة رش ثقيل مكنش موجود طييب اذا حد كان شاف احد الضباط بيصوب سلاح على تلك الاشخاص اللى توفوا المحكمة بتبحث فيه مفيش تستر على اى مجرم مهما ان كان مكانة او ما ينتمى اليه سواء الجيش او الشرطة مع الشخص اخطا او اجرم لكن مش مع مؤسسة لو انتهدمت ينهدم الهدم اللى الامن الداخلى لمصر او القوات المسلحة لاغنى للشعب المصرى عن الشرطة والجيش ولكن نقول ان احنا نحاسب المخطئ يحاكم المجرمين الحاجة الثانية لازم نعرف وراء كل جريمة من المستفيد لو عرفت مين المستفيد هتعرف مين المجرم الاخوان المسلمين يعرفون ان الثورات لا تقوم الا بالدم احنا مع دماء كل الشهداء وتحيتنا ليهم ولولا هما مكنتش انا بقيت فى البرلمان بنقول لشبابنا الثورى رفقا بمصر ورفقا بالحكومةالمصرية وان كنت لا ارضى على ادائها تماماتماما ولكن احنا فى مرحلة انتقال ومرحلة انتخابات برلمانية جديدة فى مرحلة تاسيس دولية غاب عنها الغول الاخوانى يارب نفضل مركزين ونرحم اهلها ونرحم مؤسساتها اللى كان الاخوان عايزين يدمروا الشعب المصرى ويدمروا الشرطة ويدمروا الجيش ولسه لسه لسه فى جعبة الاخوان من سفك الدماء لا ينتهى ومش عارف اقول ايه والا ايه والا ايه عشان كده لازم نجمع صفوفنا واحياء ذكرى الوفاة لايكون بالعداء انا مش محتاج ان اهدم الشرطة المصرية النهاردة واقول انا عايز ا هدم الجيش المصرى النهاردة لو اتهدموا دول مين هيحكمنا جماعة القسام فى فلسطين حماس الاخوان المسلمين
أحمد بصيلة : استاذ احمد ايه فى جعبة الاخوان الان ؟
الاستاذ/ احمد بان : مش عايزين ننسى 25 يناير عيد الشرطة وان ثورة يناير كانت بالاساس واول مطلب ل25 يناير هو اعادة هيكلية جهازالشرطة والعجيب ان هذا المطلب رفض من كل الحكومات حتى حكومة الاخوان لان حتى الاخوان تصوروا رجل الشرطة بوضعة الحالى هو سيكون خير معين لهم فى حكم الاخوان الازمة ان احنا محتاجين اولانعرف عن ماذا فى جعبة الاخوان لان هما
أحمد بصيلة : تنظيم عملية التظاهر اى ان كان العدد قليل جدا بعض العشرات بعض المئات لهم شهرين ثلاثة وليس لهم اى تاثير
الاستاذ/ احمد بان : الجماعة رهانهم منذ البداية بداية خروجها من الحكم على ان مسار الثورة هو اللى وضعهم فى ذلك وان مسار ثورى جديد لها اخطائها اللى تورطت فيها فى تعاملها مع الثورة المصرية قد يكون مفيد فى ان يرجعها تانى للحكم الشعب واعى لخيانة الاخوان للثورة واعى تماما ان عمرهم ما كانوا مع الثورة لان الاخوان حتى فى ادابياتهم حسن البنا كان يقول ويحذر حكومات الواجب قبل الثورة اذا استمرت الاو ضاع على ما هى عليه فستحدث ثورة ليست من صنع ده وقال فى احد كتبه انهم لا يؤمنون بالثورة زى ما يكون بيتعاملوا مع ثورة 25 يناير ليس باعتبارها بعد عشية التنحى النظام السياسى المصرى كان فيه تشوه شديد جدا القوتين اللى بيملكوا تنظيم سياسى كان الحزب الوطنى وجماعة الاخوان المسلمين هذه الثنائية البغيضة والقاتلة اللى احنابنتمنى نتحرر منها والنظام السياسى الحالى مطالب ان هو يسعى فى الاتجاه لتحرير مصر من هذه الثنائية ليست االمشكلة فقط فى جماعة الاخوان المسلمين ولكن فى الاخوان من جانب والنظام السابق من جانب والاثنين كانوا عبئ على مستقبل هذا البلد لابد الا ننشغل عما سيفعلة الاخوان لان الحراك الاخوانى فضح نفسه لدى اجهزة الاعلام والامن وفى متغير مهم اجهزة الامن رصداه كويس من اول خروج محمد مرسى من الحكم حصل اتفاق بين كل المجموعات التكفيرية اللى بتنتهج العنف وجماعة الاخوان وده نتج عن ان الاخوان شعروا انهم فقدوا الظهير الشعبى وما تبقى من عقلاء جماعة الاخوان لابد ان يعتذروا للشعب المصرى اعتقد ان اجهزة الامن منتبه تماما لحدوث علاقات ما بين جماعة الاخوان فى حدود التنسيق فى حدود التحالف حتى الان فى الحادثة الاخيرة فى اغتيال النقيب محمد مبروك الحقيقة انا باعتقد ان المسئول عنها متعلق بان بيانات امن الدولة بعد اقتحام مقرات امن الدولة اصبحت متاحة لماتنوى استعادة الجهاز يستفاد من خبرات سابقة تجاه المعلومات وماشى مع تامينهم بالاضافة الى استخدام عناصر جديدة وتامينها انما البيانات كانت متاحة لكل الناس وده كان خرق فادح كان يجب ان اجهزة الامن تنتبه لها ويحصل تحقيق فيه فى برنامج فى امريكا اسمة برنانج حماية الشئون امن رفيع ما يبقاش لهم قدر من الحماية
أحمد بصيلة : هل حضرتك بتعتبر ده فعلا اختراق امنى الحادثة اللى وقعت للمقدم محمد مبروك؟
الاستاذ/ احمد رفعت : انا باعتبرة اختراق لان الاختراق ده نتج احنا معاهم دلوقتى فى حرب اهلية من تشكيل عصابى وسياسى لم يتخذ التفجيرات والاغتيالات سبيلا له للحكم ولا حتى باعادة النظر للشعب المصرى مش ينفع تانى لكن الاختراق ده نتج من ان العصابة دى كانت بتحكم مصر وتحكم سيطرتها بالفعل هذا الوقت كل الاجهزة الامنية فى جهاز امن الدولة كانوا مركزين احد القيادات عليه بعد الثورة الكلام ده بدا بفصيل مش عايزين فصيل فصيل فصيل وننسى ان احنا نتعامل مع عصابة مسلحة تشكيل عصابى مسلح يتعامل مع تشكيل دولى مسلح مع دول اخرى
أحمد بصيلة : هنشوف مع الاستاذ الانصارى رئيس هيئة الاسعاف على عدد المصابين هذا اليوم حتى الان دكتوراحمد مساء الخيرى
د. احمد الانصارى : مساء الخير
أحمد بصيلة : ماهى الاعداد اليوم من الاصابات
د. احمد الانصارى : 17 حالة اصابة
أحمد بصيلة : اماكنهم فين ا يافندم
د. احمد الانصارى : 4 حالات فى القاهرة 1 ميدان التحرير حالة بالاسكندرية و8 حالات بالدقهلية و4 حالات بدمياط
أحمد بصيلة : ايه هى انواع الاصابات
د. احمد الانصارى : حالات قطعية نتيجة التراشق بالطوب كدمات بسيطة وفى حالة اشتباه ما بعد الارتجاج بس الحمد لله مستقرة وسليمة
أحمد بصيلة : مفيش الحمد لله اى حالات وفاة
د. احمد الانصارى : لأ
أحمد بصيلة : دكتور احمد الانصارى باشكرك شكرا جزيلا
الاستاذ/ احمد رفعت : رجل الشرطة رجل فدائى بيحمى المنشات والمواطنين
أحمد بصيلة : فى احد القيادات الامنية السابقة تكلم عن جهاز امن الدولة السابق قال فى شوية اجراءات بتتم دى ما بتحصلش دلوقتى
الاستاذ/ احمد رفعت : لو دورنا هنلاقى ان الجريمة دى وهى قتل النقيب محمد مبروك المستفيد منها محمد مرسى المسجون وهى الاولى لارسالة لعشماوى لان مش معقول بعد ما اقتل الشاهد الذى يعلم عنى كل اسرارى يجى القاضى يبرأنى ويدينى حكم مخفف خلاص المستفيد الوحيد من قتل هذا الرجل جماعة الاخوان المسلمين اللى فى السجون
أحمد بصيلة : فى اراء بتقول ان كل اللى بتقوم به جماعة الاخوان مش رغبة فى العودة مرة اخرى للحكم ولكن تحيق بعض المكاسب من اجل التفاوض ان كان على الوجود او خروج بعض الشخصيات من السجن او الحفاظ على الممتلكات المادية انما هى مش رغبة فى العودة مرة اخرى لاى مدى هذا الراى اقرب للصواب ؟
الاستاذ/ احمد رفعت : ده ممكن يكون الرهان الثانى ان قتل النقيب محمد مبروك هو شارك فى اقتحامات شارك فى اقتحام خلية مدينة نصر وتم قتل فيها كريم عبد السلام احد قيادات المجموعة دى وبالتالى اتعرف وجهه ومكنش مفروض يشارك فى اقتحام فكرة الهدف الثانى بتحسن شروط التفاوض
فاصل
كلمة الرئيس عدلى منصور فى المؤتمر العربى والافريقى
أحمد بصيلة : عندنا اليكم مرة اخرى نواصل هذه الحلقة من الاتجاها ت عايزين نعرف ايه المطلوب للامن فى المرحلة القادمة
الاستاذ/ احمد رفعت : مزيد من الجهاد والصمود هيقدم شهداء كثير جدا خلينا نركزلحرب المدن اللى الاخوان عايزين يحولوها لحرب اهلية اتمنى ان نكون حريصين على وطنى والشعب هدفى مصر والقضاء على هذا الغول والارهاب
أحمد بصيلة : تاريخ الاخوان فى السنوات الاربعين الاخيرة انها تكون مع النظام بصورة واضحة تحافظ على نوع من الاناقة ولا تعادى الانظمة ليه مغيرين السياسة بهذا الشكل
الاستاذ/ احمد بان : جماعة الاخوان عبر تاريخها كانت بتركز دايما انها تبقى جزء من النظام لاتحاول ان تكون على تناقض معاه لتحافظ على التنظيم لها طول الوقت منتظرة لحظة مناسبة للانقضاض على الحكم وعليهم يقدموا وجهات نظرواضحة وينهوا العنف
أحمد بصيلة : بعض الشخصيات بتطرح فكرة مصالحة
الاستاذ/ احمد بان : بتستهدف حاجتين ردود افعال قيادى الجماعة فى مواجهة طرح فكرة تسوية بعد الحديث عن المطالب الشهيرة اللى كان اولها عودة مرسى وهما اختبروا رد فعل القواعد كثير من قواعد الجماعة رصدت لان ببساطة شديدة انت مش هتيجى تشعل حريق وتبقى عارف انك هتقدر تسيطر عليه انت رفعت مستوى طموحات هذه القواعد الى مستويات قياسية وشغال تعبئة وشحن على مدى شهور مش هتقبل منك القواعد بهذه البساطة انك تقول بها خلاص ان احنا عدلنا عن المطالب الاربعة اللى ربعناها حول عودة مرسى والدستور
أحمد بصيلة : كان اختبار لرد الفعل بالنسبة للمصالحة
الاستاذ/ احمد رفعت : لاتصالح مع مجرمين احناامام حرب مدن من المجرمين اللى طلعهم مرسى علشان يساندوة لازم الشعب كله يتحد وناخذ بالنا من نشر الفتنه
أحمد بصيلة : اين الدين من كل ما يحدث من عنف وقتل واستهتار بحياة المواطنين
الاستاذ/ احمد بان : الدين بيظلم كم من الجرائم ترتكتب باسم الدين احنامحتاجين لمؤتمر لتحديث الثورة المصرية الان ندعو الخبرات لانطلق بالدولة المصرية الشعب المصرى يعيش معاناة
أحمد بصيلة : هل احنا فى مرحلة قادمة للعنف والاغتيالات
الاستاذ/ احمد رفعت : هما بيخروجوا من المشهد السياسى د. محمد بشر بيقولك عايز اخرج الدكتور مرسى واعمل تفاوض ومصالحة الشعب لن يقبل به ابدا
أحمد بصيلة : بشكر الاستاذ احمد رفعت واشكر الاستاذ احمد بان ولكم الشكر مشاهدينا والى اللقاء


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.