قررت شركة التسجيلات "وارنر براذر" التي تعمل بها النجمة الأمريكية باريس هيلتون وقف التعامل معها ، حيث أعلنت انها "لا تتوقع عملا جديدا لباريس هيلتون في المستقبل القريب" . وبذلك تكون وريثة سلسلة فنادق هيلتون العالمية قد تعرضت لضربة جديدة وذلك قبل يومين فقط من دخولها السجن لقضاء عقوبة السجن بعد إدانتها بتهمة الاهمال و القيادة تحت تأثير الكحول تجدر الاشارة إلى أن قائد السجن أصدر بعض التعليمات إلى جميع المسؤولين وموظفي السجن، بمعاملة هيلتون، "26 عاماً"، كأي نزيل آخر داخل السجن ، وعدم السماح لها بإجراء أي مقابلات تلفزيونية أو التقاط صور لها، قائلاً: "لا يوجد أحد يلقى معاملة خاصة داخل السجن" .