أزيح الستار عن تمثالين جديدين في متحف الشمع بالمكسيك ،الأول للرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون ، والثاني للكاتب الكولومبي الشهير جابريل جارسيا ماركيز ، الحاصل على جائزة نوبل للادب فى عام 1982 وتربطه علاقة وطيدة بالرئيس الأمريكى وأسرته حتى ابنته «شيلسا» التى أبدت إعجابها بالروائي الشهير وأهداها بدوره نسخة كاملة من أعماله الروائية باللغة الإنجليزية. وكان الرئيس الامريكى فى زيارة خاصة للكاتب بمناسبة الاحتفال ببلوغه «أي الكاتب» السادسة والثمانين من عمره ، أثناء مروره في كارتا جينيه لافتتاح البرامج الاجتماعية التى تقوم مؤسسته بتمويلها .
وتعد رواية مائة «عام من العزلة » والتى كتبها باللغة الاسبانية وهى أفضل عمل كتب منذ رواية دون كيشوت التي تم ترجمتها لجميع لغات العالم.