منير هيعلي صوته بالغنا يعني حفلة لايف.. وحفلة لايف يعني منير هيعلي صوته بالغنا.. بالغنا المصاحب له من سنين.. سنين طويلة كانت الغنوة خطوة وطريقاً.. طريق طويل مشاه وفي كل خطوة طبع جوه القلوب علامة من علموني عنيكي لحد طعم البيوت.. طعم البيوت إللي دوقناه في غناه.. غناه العالي جوه القلوب.. والقلوب دي لها صوت.. صوت بيشبه صوته لما يغني فالدنيا متسعناش فنبدأ ندور علي براح عمال بيضيق.. يضيق يضيق وإيه يعني المهم نلقي لنفسنا مكان.. مكان وسط الألوف إللي رايحة تدور علي الغنا في الإسكندرية في حضن البحر.. والبحر موج عطشان للرقص والمغني.. والمغني له سحر.. سحر تنفتح له بيبان وشبابيك.. شبابيك الحلم إللي مستني يطرح أزهار.. أزهار تعيد الحياة للحياة.. وللحياة بيغني منير ولما يغني هيضحك للجميع وش الربيع.. الليلة منير هيغني في نادي سموحة.. في نادي سموحة هيغني منير...