عقب شهر مِن صدور الطبعة الإنجليزية الرابعة من الرواية المصرية "أن تكون عباس العبد" للأديب أحمد العايدي، صدرت في تركيا الترجمة التركية للرواية. الرواية سبق وأن تُرجمت إلى أكثر من لغة، كما احتفت العديد من المعارض والمهرجانات الدولية للكاتب بالمؤلف العايدي، وسبق وأن استضافه معرض لندن وتورنتو وغيره. ونشرت للعايدي خلال الصيف الماضي العديد من القصص القصيرة المصوّرة عبر صحيفة الشروق؛ حيث كتب العايدي القصص في إطار ساخر، كما صدر له خلال العام الجاري ديوانه الشعري الأول "العشق السادي". وينتظر قرّاء العايدي على أحرّ من الجمر أن يصدر له قريباً رواية جديدة، خاصة أنها سوف تكون الرواية الأولى بعد عباس العبد التي فتحت الباب أمام جيل كامل من الشباب لنشر أعماله مع دور النشر الكبرى.