تحتاج أكبر وأعفن زهرة في العالم إلى حراس يعتنون بها، حيث تعيش في قلب أدغال جنوب شرق آسيا وتتمتع بشكل بيضاوي كبير وممتلئ، لكنها تفتقد العناية البيئية. الزهرة صممتها الطبيعة لجذب الحشرات بإعطائها الرائحة واللون الشبيهين باللحم المتعفن، وتم اكتشافها عام 1818 إلا أنها اليوم مهددة بالزوال من جراء حملات قطع الأشجار وقطفها لاستعمالها في الطب التقليدي.