أفرج أمس الثلاثاء عن الصحافية العراقية أفراح شوقي التي خطفت من منزلها قبل أسبوع على أيدي مسلحين مجهولين، كما أفادت شقيقتها. وقالت نبراس شوقي رداً على صحة المعلومات التي أفادت بأن شقيقتها استعادت حريتها "نعم هذا صحيح". بدورها، أكدت قيادة القوات الأمنية في بغداد أن الصحافية المخطوفة أطلق سراحها. وكان مسلحون خطفوا في 26 ديسمبر (كانون الأول) شوقي من منزلها، وهي معروفة في العراق بدفاعها عن حقوق الإنسان، وسبق أن تعاونت مع صحيفة الشرق الأوسط التي تصدر في لندن، وكتبت للعديد من المواقع الإلكترونية. وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي دان اختطاف الصحافية، وأمر القوات الأمنية بفعل كل ما بوسعها للإفراج عنها واعتقال خاطفيها. أفرج أمس الثلاثاء عن الصحافية العراقية أفراح شوقي التي خطفت من منزلها قبل أسبوع على أيدي مسلحين مجهولين، كما أفادت شقيقتها. وقالت نبراس شوقي رداً على صحة المعلومات التي أفادت بأن شقيقتها استعادت حريتها "نعم هذا صحيح". بدورها، أكدت قيادة القوات الأمنية في بغداد أن الصحافية المخطوفة أطلق سراحها. وكان مسلحون خطفوا في 26 ديسمبر (كانون الأول) شوقي من منزلها، وهي معروفة في العراق بدفاعها عن حقوق الإنسان، وسبق أن تعاونت مع صحيفة الشرق الأوسط التي تصدر في لندن، وكتبت للعديد من المواقع الإلكترونية. وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي دان اختطاف الصحافية، وأمر القوات الأمنية بفعل كل ما بوسعها للإفراج عنها واعتقال خاطفيها.