دفنت روسيا اليوم الخميس، ثامن جندي تعترف بمقتله رسمياً في حملتها العسكرية في سوريا، مما يشير إلى أن عدد من قتلوا في المعارك منذ إعلان الكرملين انسحاباً جزئياً يساوي عدد من قتلوا قبل الإعلان الذي تم في مارس (آذار). ووفقاً لتحليلات رويترز لبيانات الشحن والطائرات، استمرت موسكو في إرسال عتاد عسكري إلى سوريا وبقيت قدراتها تقريباً كما هي قبل إعلان الانسحاب. ومنذ منتصف مارس (آذار) عندما أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسحب أغلبية القوات من سوريا، اعترفت موسكو بمقتل 4 من جنودها في المعارك وهو ذات العدد الذي سقط خلال الأشهر الخمسة من الحملة التي سبقت إعلان سحب القوات. وقالت وكالة انترفاكس الروسية إن أحدث قتيل تم الاعتراف رسمياً بمقتله في الحملة هو جندي في سلاح الإشارة يدعى أنتون يوريجين وقتل في 7 مايو (أيار). ونقلت انترفاكس عن متحدث في قاعدة حميميم الجوية الروسية في سوريا، قوله في وقت متأخر من مساء يوم أمس الأربعاء، "تعرض يوريجين لإصابات بالغة بسبب قصف من المتشددين أثناء مهمة رافق خلالها سيارات تابعة للمركز الروسي لمراقبة وقف إطلاق النار". وذكر موقع إلكتروني محلي، في بلدة الجندي القتيل في وسط روسيا، أن يوريجين غادر إلى سوريا في 3 أبريل (نيسان) بعد أسبوعين من إعلان روسيا الانسحاب الجزئي للقوات. ووفقاً لوزارة الدفاع الروسية يبلغ العدد الإجمالي الرسمي لقتلى الجيش الروسي في سوريا 9 جنود، لكن 8 منهم قتلوا في المعارك، بينما انتحر جندي في قاعدة جوية في محافظة اللاذقية في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. دفنت روسيا اليوم الخميس، ثامن جندي تعترف بمقتله رسمياً في حملتها العسكرية في سوريا، مما يشير إلى أن عدد من قتلوا في المعارك منذ إعلان الكرملين انسحاباً جزئياً يساوي عدد من قتلوا قبل الإعلان الذي تم في مارس (آذار). ووفقاً لتحليلات رويترز لبيانات الشحن والطائرات، استمرت موسكو في إرسال عتاد عسكري إلى سوريا وبقيت قدراتها تقريباً كما هي قبل إعلان الانسحاب. ومنذ منتصف مارس (آذار) عندما أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسحب أغلبية القوات من سوريا، اعترفت موسكو بمقتل 4 من جنودها في المعارك وهو ذات العدد الذي سقط خلال الأشهر الخمسة من الحملة التي سبقت إعلان سحب القوات. وقالت وكالة انترفاكس الروسية إن أحدث قتيل تم الاعتراف رسمياً بمقتله في الحملة هو جندي في سلاح الإشارة يدعى أنتون يوريجين وقتل في 7 مايو (أيار). ونقلت انترفاكس عن متحدث في قاعدة حميميم الجوية الروسية في سوريا، قوله في وقت متأخر من مساء يوم أمس الأربعاء، "تعرض يوريجين لإصابات بالغة بسبب قصف من المتشددين أثناء مهمة رافق خلالها سيارات تابعة للمركز الروسي لمراقبة وقف إطلاق النار". وذكر موقع إلكتروني محلي، في بلدة الجندي القتيل في وسط روسيا، أن يوريجين غادر إلى سوريا في 3 أبريل (نيسان) بعد أسبوعين من إعلان روسيا الانسحاب الجزئي للقوات. ووفقاً لوزارة الدفاع الروسية يبلغ العدد الإجمالي الرسمي لقتلى الجيش الروسي في سوريا 9 جنود، لكن 8 منهم قتلوا في المعارك، بينما انتحر جندي في قاعدة جوية في محافظة اللاذقية في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.