بحضور السكرتير العام المساعد مصطفى بيومي و نائب رئيس مركز ومدينة قويسنا و مدير ادارة الشئون الاجتماعية بقويسنا و رئيس الجمعية المصرية لحقووق الانسان بقويسنا ورئيس جمعية الاسراء والمعراج الخيرية. نظمت جمعية الاسراء الحفل الخيري لتكريم امهات ذوى الحاجات الخاصة وامهات الشهداء بالتعاون مع الجمعية المصرية لحقوق الانسان بقرية ميت سراج التابعه لمركز قويسنا. واكد بيومى فى كلمته على ان أمانة رعايه وتربية الايتام تؤل إلي المجتمع بأسره وهذا الإنسان لا يحتاج فقط المباني والمساكن بل يحتاج إلى المشاعر الإنسانية والدفء العاطفي وانصهارهم داخل المجتمع مسؤولية الجميع يتلخص هذا الدور في إذابة هؤلاء الأيتام داخل مجتمعنا الكبير وداخل الأسر وعدم إشعارهم باليتم وان لا نجعلهم غرباء داخل وطنهم. فهم جزء عزيز من مواطنينا، هم أبناؤنا واخواننا فلابد أن نمد لهم جسور الحب والود وننظر إليهم بأنهم أعضاء كاملو الحقوق وغير منقوصين لأي سبب من الأسباب ولأي ظرف وجدوا فيه فهم منا ونحن منهم ولاشك ان المناسبات وخاصة الاعياد توقيت مناسب جدا للتواصل معهم واشعارهم بالفرحة ، كذلك الوقوف على ما يحتاجونه ولا يكتفي بشعوره من قبل شريحة معينة تعمل معه بل يريد ان يشعر بدور المجتمع وبذاته بينهم وفي وسطهم لذلك نحن ندعو من هذا المنبر الى تواصل جميع الشرائح مع الايتام سواء كان هؤلاء الايتام من ذوي القربى او الموجودين داخل الدور والجمعيات. واليتيم مكفول كفالة تامة سواء كانت صحية او اجتماعية او تربوية او تعليمية من الدولة والقائمين عليها. بحضور السكرتير العام المساعد مصطفى بيومي و نائب رئيس مركز ومدينة قويسنا و مدير ادارة الشئون الاجتماعية بقويسنا و رئيس الجمعية المصرية لحقووق الانسان بقويسنا ورئيس جمعية الاسراء والمعراج الخيرية. نظمت جمعية الاسراء الحفل الخيري لتكريم امهات ذوى الحاجات الخاصة وامهات الشهداء بالتعاون مع الجمعية المصرية لحقوق الانسان بقرية ميت سراج التابعه لمركز قويسنا. واكد بيومى فى كلمته على ان أمانة رعايه وتربية الايتام تؤل إلي المجتمع بأسره وهذا الإنسان لا يحتاج فقط المباني والمساكن بل يحتاج إلى المشاعر الإنسانية والدفء العاطفي وانصهارهم داخل المجتمع مسؤولية الجميع يتلخص هذا الدور في إذابة هؤلاء الأيتام داخل مجتمعنا الكبير وداخل الأسر وعدم إشعارهم باليتم وان لا نجعلهم غرباء داخل وطنهم. فهم جزء عزيز من مواطنينا، هم أبناؤنا واخواننا فلابد أن نمد لهم جسور الحب والود وننظر إليهم بأنهم أعضاء كاملو الحقوق وغير منقوصين لأي سبب من الأسباب ولأي ظرف وجدوا فيه فهم منا ونحن منهم ولاشك ان المناسبات وخاصة الاعياد توقيت مناسب جدا للتواصل معهم واشعارهم بالفرحة ، كذلك الوقوف على ما يحتاجونه ولا يكتفي بشعوره من قبل شريحة معينة تعمل معه بل يريد ان يشعر بدور المجتمع وبذاته بينهم وفي وسطهم لذلك نحن ندعو من هذا المنبر الى تواصل جميع الشرائح مع الايتام سواء كان هؤلاء الايتام من ذوي القربى او الموجودين داخل الدور والجمعيات. واليتيم مكفول كفالة تامة سواء كانت صحية او اجتماعية او تربوية او تعليمية من الدولة والقائمين عليها.