قال الدكتور يوسف بدير أمين عام نقابة الصيادلة بالإسكندرية، إن إختفاء 450 صنفا دوائيا من الأسواق يرجع إلى وجود عدة مشاكل، أهمها إرتفاع سعر الدولار الذى تسبب فى عدم توافر بعض الخامات والمكونات الأساسية فى صناعة الدواء. وأكد، أن عقار "الأفرين" من أهم الأدوية التي لم تعد متوفرة في الأسواق منذ عامين، وهو خاص بالجيوب الأنفية والحساسية، بالإضافة إلى أدوية القلب والسرطان وحالات الإستنشاق وبعض أدوية الحمل لحفظ الآجنة. وأشار إلى، أن نقابة الصيادلة طالبت برفع أسعار بعض الأدوية لحل الأزمة حتى تتوفر فى الأسواق أفضل من اختفائها نهائياً، ولكن الوزارة رفضت حتى لا تزيد الأعباء على المواطنين. وأوضح، أن زيادة الأسعار ستكون لبعض الأدوية، حتى يتم تعويض تكاليف التعبئة التي تفوق سعر الدواء، وتتسبب في توقف إنتاج دواء بالكامل، مما يؤدي إلى أزمة في توافر بعض أنواع الأدوية. قال الدكتور يوسف بدير أمين عام نقابة الصيادلة بالإسكندرية، إن إختفاء 450 صنفا دوائيا من الأسواق يرجع إلى وجود عدة مشاكل، أهمها إرتفاع سعر الدولار الذى تسبب فى عدم توافر بعض الخامات والمكونات الأساسية فى صناعة الدواء. وأكد، أن عقار "الأفرين" من أهم الأدوية التي لم تعد متوفرة في الأسواق منذ عامين، وهو خاص بالجيوب الأنفية والحساسية، بالإضافة إلى أدوية القلب والسرطان وحالات الإستنشاق وبعض أدوية الحمل لحفظ الآجنة. وأشار إلى، أن نقابة الصيادلة طالبت برفع أسعار بعض الأدوية لحل الأزمة حتى تتوفر فى الأسواق أفضل من اختفائها نهائياً، ولكن الوزارة رفضت حتى لا تزيد الأعباء على المواطنين. وأوضح، أن زيادة الأسعار ستكون لبعض الأدوية، حتى يتم تعويض تكاليف التعبئة التي تفوق سعر الدواء، وتتسبب في توقف إنتاج دواء بالكامل، مما يؤدي إلى أزمة في توافر بعض أنواع الأدوية.