ونظراً للظروف الجيولوجية الصخرية لهذه المناطق، فتم الإستعانة بعدد من الأوناش والمعدات الثقيلة لحفر الأرض ودفع الألواح بأطوال ومسافات كبيرة، والتى لم يتم استخدامها فى أى من المراحل السابقة لإنشاء الجدار. كانت أعمال بناء الجدار قد شهدت عدة توقفات خلال الفترة السابقة لعدة أسباب، منها إستهداف مجومعة من المسلحين لطواقم العمال، والسيول التى أدت إلى قطع الطريق على وصول الألواح الفولاذية التى يتم غرسها فى باطن الأرض، وبقائها لأكثر من 10 أيام فى مدينة العريش.