أكد الخبير الأمني "مجدي البسيوني" أن ما تعرض له المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة مؤخراً، لم يكن محاولة اغتيال. كما أكد أن ما أشيع حول استخدام المتظاهرين الأسلحة غير صحيح، حيث إن دوي الرصاص الذي سمع كان خاصًا بوكلاء النيابة لإرهاب المتظاهرين.. قائلاً: إن عملية الاغتيال تحتاج إلى تخطيط وكانت ستتم أمام منزله ولم تكن ستتم أمام نادي القضاة، وأن الهدف من الاعتداء عليه هو إهانته بأكبر قدر ممكن - على حد قوله.