قالت ليلي علوي إنها ترفض بشدة القمع الذي لاتزال بعض التيارات السياسية تمارسه داخل المجتمع المصري، وإن مشكلة المجتمع المصري أنه تربى علي الخوف من التيار الديني المتطرف والعالم كله كذلك، لأن هذا التيار يقضي علي التقدم بكل صوره، ولكن لا داعي للخوف من التيار الديني المعتدل والطبيعي المتمثل في الأزهر الشريف والذي لم يعترض علي التمثيل أو يهاجم المبدعين. وأضافت أنها لم تترب على الخوف أو القهر وأنها تعودت علي المواجهة في أي وقت وانها لا تخاف من إبداء رأيها بصراحة شديدة في رفض سيطرة التيارات الدينية علي المبدعين وحرية الإبداع في مصر.