أعلنت جائزة دبى الثقافية نتائج دورتها السابعة للإبداع لعام 2010-2011 فى فروعها المختلفة: الشعر، والقصة القصيرة، والرواية، والفنون التشكيلية، والحوار مع الغرب، والتأليف المسرحى والأفلام التسجيلية، وتشكلت لجنة التحكيم من الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى (مصر)، ويوسف أبو لوز (فلسطين)، ونبيل سليمان (سوريا)، ود. صالح هويدى (العراق)، ود. حاتم الصكر (العراق)، وعزت عمر (سوريا)، وعبد الفتاح صبرى (مصر)، ود. عمر عبد العزيز (اليمن)، وإسماعيل عبد الله ونواف الجناحى (الإمارات). وجاء فى بيان صحفى صادر عن المؤسسة، أن جائزة شخصية العام الثقافية الإماراتية جاءت إلي "مهرجان الفجيرة الدولى للمونودراما"، تقديرًا لجهوده فى ترسيخ حضور المسرح المونودرامى (مسرح الممثل الواحد) فى الحياة المسرحية العربية عامة والإماراتية خاصة.. أما في الشعر فقد عادت الجائزة الأولى لمحمد على عفيف الخضور من سوريا عن مجموعته "مفاتيح لزنزانة الروح"، والثانية لعلى حسين على الزهيرى من الأردن عن مجموعته "سردية الغرباء"، والثالثة لمحسن أخريف من المغرب عن مجموعته "لولا"، والرابعة للمكى بن على الهمامى من تونس عن مجموعته "هذا ملكوتى"، والخامسة لهشام محمود عبد العظيم سيد من مصر عن مجموعته "جمرة الإيقاع". أما في مجال الرواية، فقد جاءت الجائزة الأولى لنهل محمود على حسن (مصر) عن روايتها "هلاوس"، والثانية لسناء كامل أحمد شعلان (الأردن) عن روايتها "اعشقنى"، والثالثة لوليد أحمد ناجى دماج (اليمن) عن روايته "ظل الجفر"، والرابعة لرشا فاضل (العراق) عن روايتها "على شفا جسد"، والخامسة ليوسف إبراهيم من ليبيا عن روايته "الغرقى". أما فى مجال القصة القصيرة، فقد أعطت الجائزة الأولى لشريف صالح عبده (مصر) عن مجموعته "بيضة على الشاطئ"، والثانية لمحمد أحمد العجيل (سوريا) عن مجموعته "سلطة الرماد"، والثالثة لنهلة عبد العزيز مبارك (الأردن) عن مجموعتها "الوجه الآخر للحلم"، والرابعة لميسون عبد الرحيم خليل حمودة (فلسطين) عن مجموعتها "أحلام بعيدة"، والخامسة لأمير عوض إبراهيم (السودان) عن مجموعته "قطرات قلم". أما الجائزة الأولى فى مجال الفنون التشكيلية؛ فذهبت لمحمد على الطراوى (مصر)، والثانية لعامر محمد الصفار (الإمارات)، والثالثة لسعيدات أبو القاسم (الجزائر)، والرابعة لياسر عبده العنسى (اليمن)، والخامسة لعبد المجيد محمد فياض (سوريا). فيما فاز بالجائزة الأولي في مجال الأفلام التسجيلية حازم حسين الحموى (سوريا) عن فيلمه "أنين"، والثانية لرشيد أهلال (المغرب) عن فيلمه "عرق القصابة"، والثالثة لأيمن نوفل حمادة (سوريا) عن فيلمه "بيت الشعر"، فى حين تمّ حجب الجائزتين الرابعة والخامسة. أما فى مجال التأليف المسرحى، فقد ذهبت الجائزة الأولى إلي هبة فاروق محمد سلامة (مصر) عن نصها "رسل الموت"، وعمار نعمة جابر عزيز (العراق) بالجائزة الثانية عن نصه "ما كان وما دار.. بين من ملك.. وما طار"، وذهبت الثالثة لعبد الخالق سيف محمد (اليمن) عن نصه "ملامح شظايا"، والرابعة لطارق عبد الرحمن شما (سوريا) عن نصه "البيان رقم واحد"، والخامسة لعبد الكريم وحمان (المغرب) عن نصه "إبحار نحو العاصف". أما جوائز الحوار مع الغرب، فأعطت الجائزة الأولى لحمود زايد حمود نوفل (اليمن) عن بحثه "مآذن وأبراج"، والثانية للسيد العيسوى عبد العزيز (مصر) عن بحثه "النظام العربى الجديد- رؤية استشرافية"، والثالثة لتهانى ثنيان العايش الشمرى (السعودية) عن بحثها "لسنا فاكهتهم المفضلة، فهل تغريهم شجرتنا؟"، والرابعة لمحمد إسماعيل اللبانى (مصر) عن بحثه "سقوط أقنعة الهيمنة وحوار الثقافات"، والخامسة لصفية أحمد الزايد (سوريا) عن بحثها "الرهان من أجل المستقبل والسلام".