عبر 5 خطوط بشبكة التليفونات الأرضية، داخل مركز التنبؤات والإنذار المبكر بمخاطر الطقس بهيئة الأرصاد، يستقبل السيد أحمد المكالمات الواردة من محطات الرصد المختلفة على مستوى الجمهورية لاستلام الأرقام الخاصة بحالة الطقس وتسجيلها في كشوف ورقية، تمهيدا (...)
بين شبابيك حجز التذاكر داخل محطة قطارات مصر بميدان رمسيس، تنقل مصطفى عبد السلام، أملا في الحصول على 4 تذاكر له وأسرته "زوجته وأطفاله"، فئة الدرجة الأولى أو الثانية المكيفة التي يتناسب سعرها مع ظروفه المادية للعودة إلى بلدتهم بإحدى محافظات الصعيد لكن (...)
بعد ساعتين من الإفطار، يستكمل عمال المعمار الأعمالَ الإنشائيةَ التي بدأها زملاؤهم في نهار رمضان، ففي أيام الصيام تختلف طبيعة عملنا عن باقي أيام السنة، يقول سالم كمال الذي يعمل ضمن مجموعة من عمال حديد التسليح، بالمرحلة الثانية ضمن مشروع محور ترعة (...)
تقطّعت السبل بالسيدة "سمرة إبراهيم"، منذ نحو أسبوعين، بعدما تركت منزلها مُجبرةً "ابني طردني ومش بيسأل عليا"، حاولت السيدة العودة ولم أغراضها "قالي ملكيش حاجة عندي"، فقررت القدوم من نجع حمادي إلى مسجد السيدة زينب، بحثاً عن ملجأ وملاذ، غير أنها الآن (...)
انتهى الفرح وانصرف المعازيم، وتقاضى الشيف محمد عبدالله باقي حسابه على تجهيز وليمة العُرس، الذي أقيم أمس الأول الأربعاء، بقرية دمشلي التابعة لمركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة، استعد الطباخ وجمع معداته برفقة ثلاثة من معاونيه، لإعادة معدات الطبخ التي (...)
غلاف - مايكل عادل:
سيارة خدمات نقل الدم التابعة لوزارة الصحة، تقف وسط ميدان رمسيس في ساعات النهار، حيث الصخب الذي لا يهدأ؛ لتستقبل من يرغب بالتبرع، يتطوع أحد أفراد طاقمها، باستمالة القادمين من محطتي القطار والمترو: "تبرعك بالدم ينقذ طفلًا مريضًا"، (...)