إنهما خياران،كلاهما مر،ومصر ودعت الاستقرار نهائيا بعد انحصار جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية بين محمد مرسى وأحمد شفيق،والدولة الدينية خطر مستطير،والدولة البوليسية أشد خطرا،والإبداع سوف يصير يتيما بينهما،وخصومتي باقية مع جماعة الإخوان..هذه قناعة (...)