«فى طريقى لبيت سمير صبرى.. تساءلت: هل سيغضب ويرفض الحديث فى السياسة مبررًا أنه فنان..لا يجب أن يعبر عن رأيه كأغلب المشاهير؟!..
ها قد وصلت.. ما هذا المنزل القديم العريق. تبدو عليه ملامح الستينيات.. ضربت جرس الباب ففتح لى بنفسه واستقبلنى مبتسمًا.. (...)