175 فردا هو عدد الذين تم تسكينهم بنزل الشباب بالإسماعيلية فحينما بدأ توافد الأسر المصرية على المدينة تم فتح أبواب بعض الأماكن الحكومية لاستقبالهم وهى نزل القرش التابع لوزارة الشباب والرياضة ومبنى التأهيل الاجتماعى التابع لوزارة التضامن.
هنا الوضع (...)
بالرغم من أصوات الرصاص التى لا تهدأ وقصص الاستشهاد التى لا تنتهى فأنهم لم يفكروا يوما فى الرحيل ...ست سنوات مرت منذ ثورة يناير لم تنعم فيها العريش بالهدوء الذى عرفت به سابقا، ولكن قاطنيها لم يقبلوا تركها أو ترك منازلهم وحياتهم وفضلوا البقاء على (...)