عندما تحين ساعة الفرحة، لا تسأل أحدا عن عمره ومكانته الاجتماعية، أو حتى ملبسه.. السعادة تجرد الإنسان من أي تكلف أو صناعة للوقار.. يركض ويلعب ويضحك بصوت مرتفع، غير مهتم بالعادات أو التقاليد أو بأي أسئلة من نوعية «إزاي بترقص في السن ده؟!».
أعلى (...)
بروح ريفية بسيطة، وابتسامة رائقة، تستقبل زائري القناطر الخيرية لتنطلق بهم في مياه النيل، بقاربها الصغير، منذ أن بدأ اليوم وقررت أن تنزل من بيتها بصحبة زوجها، أرادت أن تكون هي باعثة البهجة في أرجاء المكان.
"أم محمد"، تخطت حواجز المألوف، تمردت على (...)