من تحت أنقاض المشهد الأمني والسياسي في مصر، لابد ألا يغيب عن العقل قبل القلب، أن الشرطة المصرية الباسلة، ابني وابنك وابن أخوك وابن عمك وابن أختك، كانت تحارب معركة كبرى، ولا تزال، من أجل أن تجلس أنت مستريحًا في بيتك، مطمئنا في فراشك، تتابع على شاشات (...)