قطراتُ الشّعر المُطرية التي تنزلُ من سماء عبد الفتاح المطلبي ، تنزلُ على أنساغ الأعشاب لا على القفار والرمال ، إنّه يكتبُ كي يزلزل قناعات العالم القديمة والتي تريد أن تجعلنا خارج الزّمن و العقل ، الكتابة الشّعرية لديه ، محاربة باللّسان في حقل لساني (...)