حفر الكاتب الكبير إبراهيم سعدة اسمه فى بلاط صاحبة الجلالة كواحد من أهم كُتابها، وأبرز مَن شغلوا مناصب كبيرة فيها، فحدد طريقه مبكراً منذ الفترة الثانوية التى شارك خلالها فى مجلة المدرسة، ليصبح بعد ذلك بسنوات أول صحفى يجمع بين رئاسة تحرير صحيفة قومية (...)