إن (الإيجابية) و(السلبية) كلمتان شاع استعمالهما في الأزمنة الأخيرة استعمالاً كثيراً على كافة المستويات؛ يستعملهما الصحفيون، والمؤلفون، وعامة الناس، فتجدهم يقولون هذه (ظاهرة إيجابية) وتلك (ظاهرة سلبية) و(فلان إيجابي) و(فلان سلبي). ولا نعلم لهاتين (...)
إن الإكثار من الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم قربة من أعظم القربات ، كما أنها علامة على محبة العبد للنبي صلى الله عليه وسلم، وقد أمر الله بها في كتابه الكريم فقال : {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا (...)
المتأمل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرته يجد أنه أعطى الطفل نصيبا من وقته، وجانبا كبيرا من اهتمامه، فكان صلى الله عليه وسلم مع الأطفال أباً حنونا، ومربياً حكيما، يداعب ويلاعب، وينصح ويربي ..
ومع كثرة همومه وشدة اشتغاله صلى الله عليه وسلم (...)
محبة النبي صلى الله عليه وسلم أصل من أصول الدين، فلا إيمان لمن لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس (...)
من سعادة العبد أن يرزقه الله محبة النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن محبته صلوات الله وسلامه عليه - أصل من أصول الدين، ولا إيمان لمن لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، قال الله تعالى: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ (...)