صفارة وعلم وكام فرع خشب بداية لصناعة عالم آخر له لغة الهاديل التى تسرى على الأذن والقلوب تسرقها لتعيش فى عالمها عالم "غاوى الحمام"، "من صغرى وأنا عاشق للحمام ودلوقتى عندى 63 سنة، حبى للحمام سرق منى عمرى وبكل فرحة بقولها محتاج عمر على عمرى علشان أعيش (...)