هكذا ورغم كل الانتكاسات الأمنية والصراعات السياسية وتعمق الشعور بالإحباط ، نجد في لحظة زمنية معينة بنهوض كل العراقيين وهم يهتفون بفرح الله اكبر وشكرا يا اسود الرافدين ، ويكررون ذلك مع كل كرة تستقر في مرمى الفريق المقابل ،هذا الشعور لمسناه سابقا في (...)
لم اكن اعجب ابدا وربما تعاطفت مع الذين كانوا يخرجون في الساحات العامة ويهتفون في النوادي الادبية والاتحادات والمؤسسات الوهمية لا نريد بغداد ان تكون قندهار ورددوا شعارات الويل والثبور على مجلس محافظة بغداد وعلى الحكومة ردا على اجراءات تنظيم عمل محال (...)