دقت الساعة ال7مساءً، داخل إحدى حارات بولاق الدكرور بمنطقة ناهيا، استخدمت خلالها الطفلة شيماء لغة الإشارة التي أُضطرت لاكتسابها فلا عجب في ذلك فهي السبيل الوحيد للتواصل مع والديها اللذين يعانيان من الصم والبكم.. أخبراها حينها برغبتهما في جبن وخبز (...)
تسلمت أسرة الطفلة "شيماء مجدى" ضحية مشاجرة بولاق الدكرور، جثمانها من المشرحة، وذلك عقب انتهاء مصلحة الطب الشرعى من تشريح الجثمان، وصدور قرار من النيابة العامة بالدفن وسط بكاء وصراخ من ذويها.
ورصدت فيتو مراسم خروج الجثمان من مصلحة الطب الشرعى وسط (...)