لا مفر من محاولة لم شتات النفس المشعثة حزنا وألما لفراق الصديق العزيز نعمان عاشور، وكأن دموع الروح والعين التي انسكبت غزيرة عليه طوع الإرادة تستجيب لرغبتنا.. ومع ذلك فلا مفر، لكي نستطيع القيام بأبسط واجب نحوه بالتعريف بدوره الرائد في خدمة مسرحنا (...)