الكل ينصت بقلبه لهمس السعادة الغائبة.
الكبار قبل الصغار «نفسهم يفرحوا»
على باب العيد غلبت الدموع «ليلى» لأن ابنها الكبير «غايب» وحشتها ضحكته ولمتها وسط عياله ساعة صلاة العيد..
وعلى بابه أيضاً.. تقف «صفية» باكية وهى تفتح كيس نقودها الخالى..لأن جوزها (...)