المشهد: فتاة تجلس على السور المطل على السماء
يتلاعب النسيم بخصلات شعرها..
ويتباهى البناء،
أنها لازالت صغيرة ..
لا يذبذبها الخوف..
ولا تقلل من براءتها الغرابة...
غرابة المجتمع!!
تراها ترى الدنيا بعين ناقدة
مثالية،
ولا صالح لها بعالم الإنسان.
تراها (...)