في غياب تام لوزارة الشباب والرياضة برئاسة المهندس خالد عبدالعزيز تحولت اللجنة وإدارتها إلى ما يشبه العصابة أو المافيا التي لا تفكر إلا في مصلحتها فقط.. وجاء الدور على الأجهزة الرقابية للتحرك من أجل إنقاذ المال العام أولا وإنقاذ سمعة مصر في المحافل (...)