لم تُسجّل أي إشارة خليجية تجاه مستجدّات لبنان ، بعدما كانت بيروت عاصمة العرب، لا يتخلّون عنها لا في السرّاء ولا في الضرّاء. يردّد قدامى أركان "14 آذار" كلامهم عن غياب كلّي لأي دور سعودي أو إماراتي حالياً. هم لا يملكون جواباً شافياً عن سبب "التخلّي" (...)