يوسف مات.. والناظر أرسل له إنذارًا بالفصل لغيابه
أن تفقد حياتك، أهون من أن ترى ابنك الوحيد يتألم دون معرفة السبب، تطوى الطرق إلى الأطباء اختصارًا، عسى أن يطمئنك أحدهم ولو بالتشخيص الصحيح للمرض، تعتصرك لحظات الحيرة تارة، وقلة الحيلة تارات، وبينهما (...)