ينتابني .
اعتقد ان
غفا الان
تبحث عن غطاء
لجسدها من برد
الخريف
وانا متمتع بجو تموز
العراقي
كم انت رقيقة يا غفا .
وكم انت حساسة
لجو …ليس له
وصف سوى
هي ريح الخريف
تعالي اقتربي مني
لاضمك لفؤاد.
هو لك مضطجع
دفئه ….دفء'
روحين
والنبض واحد
اه غفوتي
يا غفا (...)