ينتابني . اعتقد ان غفا الان تبحث عن غطاء لجسدها من برد الخريف وانا متمتع بجو تموز العراقي كم انت رقيقة يا غفا . وكم انت حساسة لجو …ليس له وصف سوى هي ريح الخريف تعالي اقتربي مني لاضمك لفؤاد. هو لك مضطجع دفئه ….دفء' روحين والنبض واحد اه غفوتي يا غفا الروح والوجدان … وانت من تستحقي … …….. الخميس 6…10…2022