حتي اليوم لا يعرف اللاجئون العراقيون في السويد لماذا وكيف بدّلت هذه الدولة موقفها منهم سنة 2008 وبدأت تطردهم. والأهم انهم لا يعرفون أن الذين تآمروا عليهم وباعوا قضيتهم لقاء مكاسب مالية وسياسية هم ساسة بلدهم.
كان تسامح قوانين السويد حول اللجوء (...)
لا ينسي سكان ستوكهولم يوم 29(يوليو) 2007 عندما فوجئوا بآلاف العراقيين يحتلون الساحة المركزية للمدينة راقصين ومغنين احتفالا بفوز منتخبهم لكرة القدم ببطولة آسيا. كانت تلك أول مرة تبين فيها الجالية العراقية ثقلها العددي. فالسويد كانت علي الدوام الوجهة (...)