فنظرت إليه متعجبا 00!
قائلا : هل تقرأ ؟
قال : لا
فصمت أفكر فى الإجابة سيما أنه
(مستشار)000!
فقلت : هل تتنفس ؟
قال : طبعا
قلت: أنا ياسيدى اكتب لأنى اتنفس 00!
فزاد عجبه خاصة وأنه كان يوبخنى لما اكتب ؟! وأنه لا أحد يقرأ لى ؟! ومما قال بسخرية لى : انت (...)