لا كرامة لنبى فى وطنه أو بمعنى أدق لا كرامة للجوهرى فى وطنه سواء فى حياته، أو بعدما لقى وجها كريما.. فالجنرال الراحل دائماً ما شكى من عدم تقديره بالشكل اللائق خاصة أنه حقق إنجازات لم يسبقه إليها مدرب وطنى أو أجنبى فى العصر الحديث بالوصول للمونديال (...)