مهداة إلى شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه مع أطيب التمنيات
أدمنتك حبي فأنت فرح لوجودي
يا من علمني الحب وناغه شغفي
أهواك يا رجل جود كرماً لحبي
قد بنيت لك بيتا بجوار (...)