أصبحت قاعدة أن يدفع الأقباط الثمن سواء كان الإخوان فى الحكم أو خارجه.. فهم الحائط المائل الذى يرتكن عليه الإرهابيون.. تاريخ الإخوان يعبر بالفعل عن نار الكراهية التى أشعلت فى كنائس الأقباط بعد عزل مرسي بلا مبالغة وصفية بل هى حقيقة تاريخية مؤكدة (...)
هناك شبه إجماع أن عام 2010 كان عامًا عصيبًا علي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من كل النواحي فالأحداث الشائكة كثيرة ومتلاحقة.. بدءًا من حادثة نجع حمادي في ليلة عيد الميلاد مرورًا بحادث قرية النواهضي وصولا لحادث العمرانية.
هذا علي مستوي الحوادث (...)
2009 يعد عام الأحداث الساخنة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي تواكبت بلا هوادة، حيث تفجرت مناطق كثيرة ظلت تحت الغليان وفي ظلال النميمة لتخرج إلي الرأي العام القبطي وتركت اثارا ما زالت تتردد أصداؤها خلف الأسوار العالية.. فهناك استقالة الأنبا (...)