أمام لجان الانتخاب، حمل كل وافد حكايات ومآسى، بعدما فشل كثير منهم فى الإدلاء بصوته، بسبب عدم تسجيله فى الشهر العقارى. ساعات طويلة قضاها محمود عبدالكريم، حارس العقار، ثمانينى العمر، بحثاً عن لجنة انتخابية تسمح له بالإدلاء بصوته. بلهجة أسوانية يتحدث (...)