نقلاً من اليومى..
لولا أن هذه الواقعة رواها لى الخال بذاته، ما صدقتها أبدًا!
صلاح جاهين وعبدالرحمن الأبنودى ومعهما سيد حجاب برفقة سيد خميس كانوا يبحثون عن ناشر، ولا يجدون!
كان جاهين يريد طباعة «الرباعيات»، والأبنودى يريد طباعة ديوانه الأول «الأرض (...)
نقلا عن اليومى :
اتفق صلاح ذو الفقار مع أهالى قرية فى القليوبية أن يقوموا بالاشتراك فى مشهد «فتح الهاويس» مقابل بناء الهاويس لهم
رغم نجاح فيلم «الطوق والإسورة» فإننى لم أُعجب به ولم أفهم بعض الجمل التى قيلت رغم أننى كتبت الحوار!
فى عام 1968 كان (...)
راهنت عبدالحليم على كتابة أغنية كلاسيكية وكسبت الرهان بأغنية «مشيت على الأشواك»
«لا أتصور أننى ممكن أضيع ساعتين عشان أسمع أغنية لأم كلثوم».. وأفضل أن أقرأ كتابًا!
أغضب عبدالرحمن الأبنودى، أم كلثوم مرة واثنتين وثلاثًا!
المرة الأولى: جاء بليغ حمدى إلى (...)
نقلا عن اليومى :
عبدالحليم قال لى: أنا عايز أغنّى اللغة بتاعتك.. لكن أنا ماقدرش أقول المسامير والمزامير زى صاحبك رشدى!
كتبت أغنية «عدوية» فى بنت كانت تعمل خادمة فى منزل ملحن صديقى!
قلت ل«حليم»: «إحنا لو عملنا أغنية مافيهاش إننا دخلنا حرب وانهزمنا.. (...)
أبلغنى أحد المقربين من «السادات» بأننى مرشح للوزارة فقلت لمدير مكتبه: «قول للريس أنا ما انفعش للشغلة دى»
قابلت «عبدالناصر» مرة واحدة وأنا تلميذ فى الثانوية.. واعتقلت فى عصره وبعد ما قلبت فى وشوش اللى حكمونا بعده أدركت أننى لم أعطه حقه
(1)
فى عام (...)
◄ اشتريت «مِعزة» بعد أن جمعت كل أموالى ووالدى ذبحها عقابًا لى وأكلها هو وضيوفه!.. وعندما سألت أمى: «أين ذهبت المعزة؟»، فقالت «أٌمال أنت أكلت إيه؟!
◄ ولدت فى تسعة أيام لا يعيش فيها إنسان.. فقال والدى لأمى «دعيه يموت فى هدوء.. وشدّى حيلك وهاتى (...)