نوال سيد عبدالله
منذ عملية اغتيال اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسى لحماس اثناء وجود فى طهران للمشاركة فى مراسم تنصيب رئيس ايران الجديد واستهداف الرجل الثانى فى حزب الله فؤاد شكر فى الضاحية الجنوبية للبنان معقل الحزب لم يعد السؤال هل ترد ايران على (...)
يبدو أن الكُتاب، والكبار منهم خاصة، ينحدرون من سلالة واحدة. فبعد سبعين عاما من موت «الجبلاوي» على يد «عرفة» الذي كشف أسراره؛ «عرفة» الذي لن يحتاج اسمه لأكثر من حرف واحد ليصبح «معرفة»، المعرفة التي نفت الحاجة إلى «الجبلاوي» في رواية «أولاد حارتنا» (...)