هذه القصة حقيقية، وليست من وحي خيال الكاتب.. ومن لا يصدق، عليه ببساطة شديدة النظر بداخله..!
اعتاد أن ينصت إليّ باهتمام شديد دون أن ينطق.. تضيق الدنيا في عيني، فألوذ إليه شاكياً.. فلا أحد غيره يمنحني الإحساس بالأمان واتساع الصدر.. هو وحده يمتص آلامي (...)